الثلاثاء، 13 سبتمبر 2011

غيوم الفرج !



لا تجزع مهما ضاق بك الأمر، !
وثق أنه لا ضيق مع فرج الله، ولا عسر مع تيسيره سبحانه،

تأمل معي (ثم السبيل يسره) :
أي: خروج الإنسان من بطن أمه حيث أدار رأسه إلى جهة الخروج بدلا مما كان عليه إلى أعلى

 وهذا من التيسير في سبيل خروجه،قاله ابن عباس، فالذي يسر لك الخروج من ضيق إلى سعة مع أنك لم تنزل حاجتك به،
 ولم تسأله ولكنها رحمته، أتراه يجعلك تعيش الشدة مع سؤالك له وأملك فيه ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلاً بمن اختار اليوم أن يسعدنـي بردّه =)